نشر بتاريخ:
12 نوفمبر 2020
ملخص عن قيود السفر في منطقة شنغن
- في الوقت الذي تواجه فيه أوروبا الموجة الثانية من وباء فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) فقد اتخذت دول منطقة شنغن العديد من الإجراءات لمنع انتشار الفيروس داخل أراضيها وفي جميع أنحاء المنطقة التي تضم 26 دولة أوروبية.
- على الرغم من أن بعض الدول الأعضاء قد تضررت من تداعيات انتشار الفيروس أكثر من غيرها، فإن هذا الوباء يستمر في اختبار سياسة الحدود المفتوحة لمنطقة شنغن، والتي تتيح لمواطني شنغن وكذلك لمواطني العديد من الدول غير الأعضاء في شنغن إمكانية الوصول بدون تأشيرة إلى جميع أنحاء دول المنطقة.
- نظرًا لأن الدول الأكثر تضررًا في دول شنغن تفرض إغلاقًا شاملاً وحظر تجول وغير ذلك من التدابير التقييدية على المستوى الداخلي، فإنه لا يزال يتعين على كل دولة على حدة أن تقوم من جانب واحد (وبالتالي بشكل غير قانوني، وفقًا لأحكام اتفاقية شنغن) بفرض حظر على المواطنين القادمين من دول أخرى (سواء كانوا قادمين من دول منطقة شنغن أو من خارج المنطقة).
- في الوقت الحالي، تواصل جميع دول شنغن الالتزام بالسياسات المشتركة لمنطقة شنغن فيما يتعلق بحظر السفر، والتي يتم تطبيقها بصورة شاملة على كافة الدول في جميع أنحاء المنطقة. يعني هذا أن جميع دول شنغن تتبع نفس السياسة بشأن من يُسمح لهم بالدخول إلى أراضيها على وجه التحديد أو الدخول إلى منطقة شنغن عمومًا.
- قررت منطقة شنغن بشكل جماعي فرض حظر السفر لتقييد وصول المواطنين الذين ينتمون لدول خارج منطقة شنغن أو من خارج الاتحاد الأوروبي. ستؤثر هذه القيود على مواطني الدول التي تتمتع في الظروف العادية بإمكانية الوصول إلى منطقة شنغن بدون تأشيرة.
- يُرجى ملاحظة أنه بينما لا يمكن لإحدى دول شنغن منع مواطني دول شنغن الأخرى أو مواطني الدول الأوروبية من دخول البلاد، إلا أنها قد تُخضع أولئك المواطنين الأجانب القادمين للحجر الصحي أو للعزل الذاتي عند الوصول.
هل يمكنني السفر إلى منطقة شنغن أو التنقل داخلها؟
- إذا كنت مقيمًا في إحدى دول شنغن أو كنت من أحد مواطنيها: ستكون لديك إمكانية الوصول إلى جميع دول شنغن الأخرى بدون أي قيود. ومع ذلك فقد تخضع للحجر الصحي أو غير ذلك من التدابير التقييدية الأخرى عند الوصول، ويتوقف ذلك على الدولة التي تدخل منها إلى منطقة شنغن.
- إذا كنت من مواطني إحدى دول الاتحاد الأوروبي (غير الأعضاء في شنغن) أو المملكة المتحدة: يمكنك أيضًا الدخول إلى منطقة شنغن بحرية. وتشمل هذه الدول: أندورا وبلغاريا وكرواتيا وقبرص والفاتيكان وأيرلندا وموناكو وسان مارينو.
- إذا لم تكن من منطقة شنغن أو إحدى البلدان المذكورة أعلاه، ولكنك تتمتع في الظروف العادية بإمكانية الدخول إلى منطقة شنغن بدون تأشيرة: على الأرجح سوف يتم منعك من دخول منطقة شنغن ما لم يكن لديك أحد الدواعي الضرورية التي تدفعك للسفر، كأن يكون لديك زوجة أو طفل يحمل جنسية إحدى دول منطقة شنغن.
- إذا كنت من مواطني إحدى الدول التي لا تتمتع بإمكانية السفر بدون تأشيرة إلى منطقة شنغن، أي أنك تحتاج في الظروف العادية إلى تأشيرة لدخول المنطقة، فعلى الأرجح سوف يتم منعك من السفر ما لم يكن لديك أحد الدواعي الضرورية للقيام بذلك.
- إذا كنت من مواطني إحدى الدول التالية من خارج منطقة شنغن وأوروبا: أستراليا وكندا والصين وجورجيا واليابان والمغرب ونيوزيلندا ورواندا وكوريا الجنوبية وتايلاند وتونس والأوروغواي، فقد تتمكن من الدخول إلى منطقة شنغن عبر بعض دول شنغن (انظر القائمة أدناه).
- إذا كنت متواجدًا في منطقة شنغن بصورة مؤقتة أو بصفتك طالب تدرس في إحدى دول شنغن ولكنك لست مقيمًا فيها أو لست من مواطني إحدى دول المنطقة، فسوف يُسمح لك نظريًا بالسفر بحرية في جميع أنحاء منطقة شنغن، ولكن لا يزال من الممكن منعك من عبور الحدود إلى إحدى دول شنغن الأخرى.
- إذا كانت لديك تأشيرة شنغن سارية المفعول ولكنك لم تسافر بعد إلى منطقة شنغن: فمن المحتمل أن يتم رفض دخولك إلى منطقة شنغن على الحدود، ما لم يُعتبر الغرض من سفرك أمرًا ضروريًا.
القيود الداخلية لدول الشنغن
- بينما ليس لدول شنغن إجمالاً الحق في فرض حظر على مواطني دول شنغن الأخرى، إلا أن بعض البلدان قامت بفرض حظر وطني على مستوى الدولة نفسها يقيد التنقل الداخلي للسكان وأي شخص يتواجد داخل حدودها.
- تم تبني هذا النوع من القيود لاحتواء انتشار الفيروس داخليًا من بعض المناطق المحلية، ويحد ذلك بدرجة كبيرة من حرية التنقل والسفر لمواطني الاتحاد الأوروبي ومنطقة شنغن، الذين على الرغم من عدم حظرهم من دخول دول شنغن التي لا يحملون جنسيتها أو الإقامة بها إلا أنهم قد يخضعون للحجر الصحي أو لفترة من العزل الذاتي أو غير ذلك من التدابير التقييدية عند دخولهم إحدى دول شنغن الأخرى.
- إذا كنت تعيش حاليًا في إحدى دول شنغن وتخطط للسفر إلى دولة أخرى من دول شنغن، أو إذا لم تكن من مواطني دول شنغن أو الاتحاد الأوروبي وتسافر إلى منطقة شنغن، فمن المهم أن تتعرف على سياسات السفر الداخلية والتدابير التقييدية الأخرى للبلد الذي تحاول السفر إليه حتى تكون مستعدًا لها.
تحتوي الفقرات التالية الخاصة ببعض البلدان على المعلومات الأكثر أهمية بالنسبة للمسافرين المحتملين إلى دول شنغن المختلفة:
اجراءات السفر لفرنسا في ظل الكورونا
في اجراءات السفر لفرنسا في ظل الكورونا فرضت فرنسا حالة الإغلاق للمرة الثانية خلال عام 2020 بدءًا من يوم 30 أكتوبر. ومن المتوقع أن يستمر ذلك الوضع حتى يوم 1 ديسمبر.
- في حين أن الرعايا الأجانب الذين يحملون جنسيات دول الاتحاد الأوروبي أو دول شنغن الأخرى مرحبٌ بهم لدخول فرنسا، إلا أن الأشخاص الذين يدخلون البلاد من الخارج قد يخضعون للحجر الصحي عند الوصول.
- بالإضافة إلى غير الفرنسيين من مواطني الاتحاد الأوروبي أو منطقة شنغن، تسمح فرنسا حاليًا لمواطني أستراليا وكندا وجورجيا واليابان ونيوزيلندا ورواندا وكوريا الجنوبية وتايلاند وتونس والمملكة المتحدة بدخول البلاد.
- التنقلات الداخلية في فرنسا مقيدة.
- الحدود الدولية بين فرنسا والدول الأوروبية/ دول شنغن لا تزال مفتوحة، بينما الحدود الفرنسية الخارجية مغلقة أمام بقية دول العالم باستثناء السفر لدواعي الضرورة.
- فرنسا تطبق إغلاقًا شاملاً وحظرًا للتجول الليلي على مستوى البلاد. وهذا يعنى أن:
- التباعد الاجتماعي إلزامي، وتشديد القيود على التجمعات، وضرورة ارتداء أقنعة الوجه (يجب ارتداء الكمامة القماشية في الأماكن العامة المغلقة وأثناء ركوب الحافلات والقطارات (في المدن الفرنسية الكبرى مثل باريس ومارسيليا).
- لا يمكن للسكان مغادرة منازلهم إلا لأداء المهام والأعمال الضرورية، بما في ذلك تلقي العلاج الطبي والتسوق لشراء الطعام والذهاب إلى العمل أو المدرسة وممارسة الرياضة (لمدة ساعة واحدة في اليوم).
- جميع المحلات مغلقة باستثناء أسواق المواد الغذائية والصيدليات. المطاعم مفتوحة لتقديم الوجبات الجاهزة فقط.
- لا تزال المواصلات العامة في فرنسا مستمرة في العمل.
- يُرجى ملاحظة أن أي شخص يغادر مكان إقامته في فرنسا يجب أن يحمل استمارة توضح سبب مخاطرته بالخروج. الأشخاص الذين لا يحملون تلك الاستمارة أو يتنقلون لأسباب غير ضرورية أو يتبيَّن أنهم لا يمتثلون للقيود الأخرى قد يتعرضون لغرامة قدرها 135 يورو.
اجراءات السفر لألمانيا في ظل الكورونا
من ضمن اجراءات السفر لألمانيا في ظل الكورونا فرضت ألمانيا الإغلاق الثاني خلال عام 2020 في الثاني من نوفمبر، والذي من المتوقع أن يستمر حتى الأول من ديسمبر.
- في حين أن الرعايا الأجانب الذين يحملون جنسيات دول شنغن أو الاتحاد الأوروبي مرحبٌ بهم لدخول ألمانيا، إلا أن الأشخاص الذين يدخلون البلاد من الخارج قد يخضعون للحجر الصحي لمدة 14 يومًا على الأقل عند الوصول.
- في الوقت الحالي لا يزال من الممكن لمواطني الدول من خارج منطقة شنغن والاتحاد الأوروبي المرور عبر ألمانيا في طريقهم إلى وجهتهم النهائية في إحدى دول شنغن أو الاتحاد الأوروبي، بشرط أن يستوفي المسافرون شروطًا معينة. يتم إعفاء هؤلاء المواطنين غير الألمان الذي يعبرون البلاد من الخضوع للحجر الصحي الإلزامي المطبق في ألمانيا على الوافدين الأجانب.
- بالإضافة إلى غير الألمان من مواطني الاتحاد الأوروبي أو منطقة شنغن، تسمح ألمانيا حاليًا لمواطني أستراليا وكندا وجورجيا ونيوزيلندا وتايلاند بدخول البلاد.
- لم تقم ألمانيا حتى الآن بفرض حظر على التنقلات الداخلية.
- فرضت ألمانيا إغلاقًا جزئيًا. وهذا يعنى أن:
- التباعد الاجتماعي إلزامي، وتشديد القيود على التجمعات، وضرورة ارتداء أقنعة الوجه (يجب ارتداء الأقنعة في الأماكن العامة المغلقة وأثناء ركوب الحافلات والقطارات).
- تستمر العديد من المتاجر التي تبيع السلع غير الأساسية في العمل، ولكن مع تشديد القيود على عدد الأشخاص الذين يُسمح لهم بالدخول في نفس الوقت.
- ستظل بعض الأعمال التجارية المعينة مغلقة (مثل الحانات وصالات الألعاب الرياضية والمسارح وصالونات التجميل).
- المطاعم والبارات مفتوحة لتقديم الوجبات الجاهزة فقط.
- على الرغم من أن الفنادق سوف تظل مفتوحة، إلا أنه يحظر على السائحين المبيت وكذلك على كل من يسافر لأغراض غير ضرورية.
- استمرار تشغيل المواصلات العامة في ألمانيا. أثناء عمل سيارات الأجرة، يجب على الركاب الجلوس في المقعد الخلفي.
- أي شخص يتبيّن أنه غير ممتثل لهذه القيود وغيرها قد يتعرض لغرامة تصل إلى 25,000 يورو
اجراءات السفر لإيطاليا في ظل الكورونا
فرضت إيطاليا حظر التجول على مستوى البلاد وكذلك الإغلاق الجزئي للمرة الثانية خلال عام 2020 في الثالث من نوفمبر. ومن المتوقع أن يستمر حتى الثالث من ديسمبر.
- في حين أن الرعايا الأجانب الذين يحملون جنسيات دول شنغن أو الاتحاد الأوروبي مرحبٌ بهم للسفر إلى إيطاليا، إلا أنه يجب على الأشخاص القادمين التسجيل عبر الإنترنت قبل دخول البلاد. قد يُطلب من البعض إجراء اختبار كوفيد-19 عند الوصول إلى إيطاليا أو تقديم إثبات بنتيجة اختبار سلبية تم تلقيها خلال الـ 72 ساعة الأخيرة. كذلك قد يخضع القادمون من الخارج للحجر الصحي لمدة 14 يومًا على الأقل عند الوصول ويتوقف ذلك على الوجهة القادمين منها.
- بالإضافة إلى غير الإيطاليين من مواطني الاتحاد الأوروبي أو منطقة شنغن، تسمح إيطاليا حاليًا لمواطني أستراليا وكندا وجورجيا واليابان ونيوزيلندا ورومانيا ورواندا وكوريا الجنوبية وتايلاند وتونس والأوروغواي بدخول البلاد.
- فرضت إيطاليا حظرًا للتجول على مستوى البلاد، وإغلاقًا إقليميًا في بعض المناطق، وحظرًا على التنقلات الداخلية. وهذا يعنى أن:
- تم تقييد السفر من وإلى المناطق الحمراء (التي يكون فيها انتشار الفيروس شديدًا) في إيطاليا وفيما بينها، مع حظر تام للسفر من وإلى المناطق الحمراء لغير دواعي الضرورة، حتى أنه لا يُسمح لسكان المناطق الحمراء والبرتقالية بمغادرة بلدياتهم.
- التباعد الاجتماعي إلزامي، وتشديد القيود على التجمعات، وضرورة ارتداء أقنعة الوجه (يجب ارتداء الأقنعة في الأماكن العامة المغلقة وأثناء ركوب الحافلات والقطارات).
- تتفاوت مستويات الإغلاق الإقليمي من حيث الشدة والمدة اعتمادًا على ما إذا كانت المنطقة مصنفة على أنها منطقة منخفضة أم متوسطة أم عالية الخطورة.
- في المناطق عالية الخطورة أو “المناطق الحمراء” والتي تشمل أقاليم شمال إيطاليا، يتم إغلاق بعض المتاجر لبيع السلع غير الأساسية، مثل متاجر الملابس وصالونات التجميل (ولكن ليس صالونات الحلاقة وتصفيف الشعر)؛ وتكون المطاعم مفتوحة لتقديم الوجبات الجاهزة فقط والمواصلات العامة تعمل بسعة 50%.
- يسري حظر التجول الليلي من الساعة العاشرة مساءً وحتى الخامسة صباحًا (ويُستثنى من حظر التجول التنقل بغرض العمل أو للأغراض الصحية).
- يجب أن يحمل أي شخص يغادر منزله استمارة توضح سبب مخاطرته بالخروج. الأشخاص الذين لا يحملون تلك الاستمارة أو يتنقلون لأسباب غير ضرورية أو يتبيّن أنهم لا يمتثلون لهذه القيود أو غيرها قد يتعرضون لغرامة قدرها 1,000 يورو.
اجراءات السفر لإسبانيا في ظل الكورونا
أعلنت إسبانيا حالة الطوارئ الثانية خلال عام 2020 في 25 أكتوبر وحتى الثالث من ديسمبر من ضمن اجراءات افي ظل الكورونا
- في حين أن الرعايا الأجانب الذين يحملون جنسيات دول شنغن أو الاتحاد الأوروبي مرحبٌ بهم لدخول إسبانيا، إلا أنه يجب على أولئك الذين يدخلون البلاد من الخارج ملء استمارة صحية ومن المرجح أن يخضعوا للحجر الصحي عند الوصول.
- بالإضافة إلى غير الإسبان من مواطني الاتحاد الأوروبي أو منطقة شنغن، تسمح إسبانيا حاليًا لمواطني أستراليا وكندا والصين وجورجيا واليابان والمغرب ونيوزيلندا ورواندا وكوريا الجنوبية وتايلاند وتونس والأوروغواي بدخول البلاد.
- الحدود الدولية لإسبانيا مع دول أوروبا/ دول شنغن لا تزال مفتوحة (بما في ذلك حدودها مع أندورا)، أما حدود إسبانيا بخلاف البر الرئيسي (الواقعة في مناطق شمال إفريقيا) فهي مغلقة أمام المغرب.
- فرضت إسبانيا حظرًا للتجول على مستوى البلاد، وإغلاقًا إقليميًا في بعض المناطق، وحظرًا على التنقلات الداخلية. وهذا يعنى أنه:
- تم تقييد السفر من وإلى بعض المقاطعات الإسبانية وفيما بينها، مع حظر تام للسفر من وإلى المناطق الحمراء لغير دواعي الضرورة، حتى أنه لا يُسمح لسكان المناطق الحمراء والبرتقالية بمغادرة بلدياتهم.
- التباعد الاجتماعي إلزامي، وتشديد القيود على التجمعات، وضرورة ارتداء أقنعة الوجه (يجب ارتداء الأقنعة في الأماكن العامة المغلقة وأثناء ركوب الحافلات والقطارات).
- يسري حظر التجول الليلي من منتصف الليل وحتى الساعة السادسة صباحًا (ويُستثنى من حظر التجول التنقل بغرض العمل أو للأغراض الصحية).
- تقتصر التجمعات الاجتماعية على المجموعات المكونة من 6 أفراد، ويُسمح بالتجمعات العامة الكبيرة، بما في ذلك الخدمات الدينية، ولكن بسعات محدودة.
- تظل المطاعم والحانات وغيرها من الأعمال التجارية غير الأساسية مفتوحة في جميع أنحاء البلاد، ولكن بسعات منخفضة.
- أي شخص يتبين أنه لا يمتثل لهذه القيود أو غيرها قد يتعرض لغرامة تتراوح من 60 يورو إلى 60,000 يورو.
- تظل خدمات النقل العام الإسبانية منتظمة في الوقت الحالي بغير انقطاع.
نظرة سريعة على إمكانية التنقل والسفر في 5 دول أخرى من بين الأكثر تضررًا في منطقة شنغن:
1. النمسا:
- فرضت الإغلاق الشامل في البلاد في الفترة من 3 إلى 30 نوفمبر.
- يجب على المسافرين القادمين من بعض البلدان (بما في ذلك بعض دول الاتحاد الأوروبي ومنطقة شنغن) تقديم شهادة سلبية لاختبار كوفيد-19 أو الخضوع للحجر الصحي لمدة 10 أيام.
- ضرورة ارتداء أقنعة الوجه في الأماكن العامة.
- حظر التجول ليلاً.
- إغلاق جميع منتجعات التزلج.
- يُسمح بالدخول غير المقيد للمسافرين من غير مواطني الاتحاد الأوروبي ومنطقة شنغن من البلدان التالية: أستراليا وكندا واليابان ونيوزيلندا وكوريا الجنوبية والأوروغواي.
- لاحظ أن: النمسا لم تحد بعد من إمكانية التنقل داخل البلاد.
2. بلجيكا:
- تم فرض الإجراءات التقييدية في الفترة من 3 نوفمبر إلى 13 ديسمبر.
- يلزم ملء استمارة لتحديد موقع المسافرين.
- حظر التجول الليلي في بعض المناطق.
- ضرورة ارتداء قناع الوجه على مستوى البلاد.
- التباعد الاجتماعي إلزامي.
- يُسمح بالدخول غير المقيد للمسافرين من غير مواطني الاتحاد الأوروبي ومنطقة شنغن من البلدان التالية: أستراليا واليابان ونيوزيلندا ورواندا وسنغافورة وكوريا الجنوبية وتايلاند والأوروغواي.
3. جمهورية التشيك:
- هي دولة شنغن ذات أعلى معدل للإصابة بفيروس كورونا.
- تم إعلان حالة الطوارئ والإغلاق على مستوى البلاد في 3 أكتوبر، وتستمر حتى 20 نوفمبر.
- ضرورة ارتداء قناع الوجه في الأماكن العامة المغلقة في جميع أنحاء البلاد.
- يُسمح بالدخول لمواطني: أستراليا وكندا واليابان ونيوزيلندا وكوريا الجنوبية وتايلاند وتونس.
- قيود على التنقلات الداخلية.
4. اليونان:
- تم فرض الإغلاق الشامل في 7 نوفمبر وحتى 1 ديسمبر.
- حظر التجول الليلي على مستوى البلاد.
- ضرورة ارتداء قناع الوجه في الأماكن العامة المغلقة والمفتوحة في جميع أنحاء البلاد.
- قيود على حركة السكان خارج منازلهم.
- قيود على السفر بين الأقاليم داخل اليونان.
- يجب على جميع المسافرين الذين يدخلون اليونان تقديم شهادة سلبية لاختبار كوفيد-19 من أجل دخول البلاد. ويشمل ذلك المواطنين اليونانيين العائدين من بلجيكا والمجر وإسبانيا.
5. هولندا:
- فرضت الإغلاق الجزئي حتى 18 نوفمبر.
- التباعد الاجتماعي إلزامي.
- ضرورة ارتداء قناع الوجه في الأماكن العامة.
- يُسمح بالدخول لمواطني: أستراليا وكندا وجورجيا واليابان ونيوزيلندا ورواندا وكوريا الجنوبية وتايلاند وتونس والأوروغواي.
يُرجى ملاحظة أن الإرشادات الواردة أعلاه قد تكون عرضة للتغيير. للحصول على أحدث المعلومات يُرجى الاتصال مباشرةً بسفارة الدولة التي ترغب بالسفر إليها.